تطبيق
القرآن الكريم رواية حفص عن عاصم كاملا بالحدر بصوت القارئ أحمد ديبان
تعريف قراءة الحدر
قراءة الحدر هي القراءة بسرعة مع مراعاة أحكام التجويد، وهي واحدة من مراتب التلاوة الثلاثة ويعد الحدر أفضلها وهي خلاف قراءة التحقيق تماماً، حيث أنه عندما سئل ابن مجاهد من أقرأ الناس؟ فقال: من حقق في الحدر، ومن قال أفضلها التحقيق مع التدبر، وإن كان مع قلة القراءة لأن المقصود من القرآن فهمه والعمل به، وما تلاوته وحفظه إلا وسيلة لذلك، فجميع المراتب جائزة، فلكل مرتبة منزلتها، التحقيق للتعليم، والحدر للدراسة والاستذكار، والتدوير للفهم والتدبر.
السيرة الذاتية :
أحمد ديبان
- ولد في محافظة بلجرشي بمنطقة الباحة في 21/7/1413 .
- نشأ وتعلم التعليم النظامي حتى الثانوي في محافظة بلجرشي بمنطقة الباحة جنوب المملكة العربية السعودية في مدارس تحفيظ القران ، وقد حصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف اﻷولى من كلية الحديث بالجامعة اﻹسلامية بالمدينة ."وهو حاليا في مرحلة الماجستير بقسم فقه السنة بالجامعة اﻹسلامية بالمدينة النبوية "
- أتم حفظ القران وهو في العاشرة من عمره في الصف الخامس اﻹبتدائي يوم السبت العاشر من صفر لعام 1424 على يد فضيلة الشيخ سلطان بن علي الصغير وفقه الله . وقد وفقه الله لإتقان حفظ القرآن حتى حفظه بأرقام اﻵيات والصفحات
- وقد حصل على عدة إجازات في القران الكريم (17إجازة) وأول إجازة حصل عليها كانت وهو في الثالثة عشرة من عمره من فضيلة الشيخ د.أحمد بن محمد العمودي وفقه الله ثم تتالت اﻹجازات آخرها اجازة في رواية حفص بتوسط المنفصل من فضيلة الشيخ د.علي بن عبد الرحمن الحذيفي إمام وخطيب المسجد النبوي واجازة في رواية حفص بقصر المنفصل من فضيلة الشيخ عبد الرافع رضوان الشرقاوي عضو اللجنة العلمية بمجمع الملك فهد والمقرئ في المسجد النبوي الشريف
- عمل معلما للقران في حلقات ودورات القران ببلجرشي وأيضا في مدينة جدة منذ كان في الخامسة عشرة من عمره ، واختير معلما في دورات حفظ السنة النبوية في المسجد الحرام منذ عام 1433
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق